ومازاد من قلق المدرب فيلوني هو عدم معرفته لمستوى اللاعبين ومراكزهم جيدا، فالوقت القصير الذي قضاه في الجزائر لم يسمح بالتعريف على الفريق ككل وخصوصا الشبان منهم· (المباريات التطبيقية وحدها لا تكفي) وعمد المدرب الأرجنتيني إلى برمجة مباريات تطبيقية بين اللاعبين لكنه لم يقتنع بها كونها لا تسمح للاعبين ببذل مجهودات كبيرة ولهذا فهو في قمة الغضب من هذه الوضعية